القائمة الرئيسية

الصفحات

قضية زوجة "الميلودي" المعتقلة تعرف تطورات مفاجئة


عرفت قضية زوجة المطرب الشعبي عادل الميلودي، تطورا مفاجئا يوم أمس الثلاثاء، بعدما أعلن زوجها عن خبر مغادرتها السجن بعد الإفراج عنها.

ما أثار الاستغراب في الواقعة هو كون المحكمة الابتدائية بالقنيطرة قضت مطلع شهر شتنبر الماضي في حق "إيمان" بالحبس النافذ ل 9 أشهر، إلا أنها لم تقض منها سوى 4 أشهر فقط، مما يرجح فرضية استفادتها من العفو الملكي بمناسبة ذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال.

ونشر الميلودي على حسابه الرسمي بموقع إنستغرام صورا تجمعه بزوجته مباشرة بعد خروجها من السجن، وأرفقها بتعليق جاء فيه "على السلامة".

تجدر الإشارة إلى أن زوجة الفنان ذاته سبق لها أن دخلت في مشاداة مع رجال الأمن، بعدما أوقفوا نجلها الرافض الانصياع لأوامرهم.

وتوبعت زوجة الميلودي بتهم تتعلق بـ"إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم، وممارسة العنف في حقهم". 

كما توبع ابنها بشهرين حبسا نافذا، بعدما توبع في حالة سراح بتهم تتعلق بـ"إهانة موظفين عموميين اثناء قيامهم بمهامهم، عدم الامتثال، السير في الاتجاه الممنوع، وسياقة مركبة بطريقة تشكل خطرا على باقي مستعملي الطريق". 




هل اعجبك الموضوع :

تعليقات