ما يجب معرفتة عند تعرض لعضة او خدش قطة واصابة بالعدوة

داء خذش القطط، هو عدوى بكتيرية، يمكن تنشرها المشاش لي مصابة بعدوى من البراغيث وتنتقل العدوي عن طريق لعق القطة لجرح مفتوح في الجسم او ادا تم عضك او جرحتك بمخالبها و من بعد 3 حتى 14  مكان العض أو القمش، و يحمر او ينتفخ ، مع احتمال ان يتكون قيح، وفي بعض الحالات احساس بالحرارة و الصداع فمكان  العدوى، و عندما تصاب بهدا الداء تضهر عليك اغراضي الصداع وفقدان الشهية وتعب و فقدان الوزن ، و  من بعد العقد الليمفاوية القريبة من مكان الإصابة تتنفخ، و كتعطيك الصداع خاصة ادا  ضغطتي عليها، علي حساب المنطقة اللمفاوية الموجودة في الجسم و المكان المصاب
هاد الداء تتسبب فيه بكتيريا برتونيلا هنسيلي (Bartonella henselae)، و 40٪ من القطط و هناك العديد من القطط حاملة لبكتريا ولا تضهر عليها العلاقات و لا يمكن لك ان تعرف دلك ، و تتعتبر القطط صغير العمر  أقل من سنة اكتر اصابة بالبكتريا، وتنقل العدوي  للبشر،   .

تصاب القطة بالبكتيريا عند تعرضها لي عضة برغوت، ولو عند حرجها يتدفق مزيج من المواد سامة للبرغوت داخل الجرح ، ومن هنا ادا حكت القطة مكان الجرح تلتصق مواد السامة في ضفارها وادا جرحت احد تلصق فيها العدوي سواء كان انسان او حيوان اخر.
هنا يطرح السؤال هل هدا الداء خطير هو في الحقيقة مضاعفة الداء نادرة و لكن في نفس  وقت تضل خطيرة، و لها تأتير قوي علي اطفال  اقل من 5 سنين، او الاشخاص  الدي لهم مناعةضعيفة او المصابين بأمراض مزمنة، و مضاعفاته يمكن تصيب الدماغ، العين، القلب، و الأعضاء الداخلية.


ادن ما هي طرق العلاج من هده البكتربا ادا ما تعرض احد العدوي أولا غسل مكان عضة  بالما و الصابون، و فحالة
كان طفل اقل من 5 سنتين او شخص مصاب بمرض مزمن .
و كانت هناك مضاعفات غير عادىة فينصح اتصال بأسعاف لان هدا داء خطير ، وادا كنت من محبين القطط حاول تربية قطة عمرها سنة او اكتر لتجنب كل هده مشاكل،




.