القائمة الرئيسية

الصفحات

جائحة كورونا..لمن ستعود ريادة علي الاقتصاد


اغلب المحلليين في العلاقات الدولية يؤكدون ان وباء كورونا سيربك ميزان الدول المتقدمة  بسبب جائحة و تداعيتها
جعل معضم الدول تقوم باعادة ترتيب اوراقها خاصة في مجال الصحي والاقتصادي شئ الدي جعل معظم الدول الكبرى لم تقدر علي استيعاب هدا وباء وتلاشة اقتصادها و مستشفيتها
الصين هي الدولة وحيدة التي تمكنة من سيطرة علي وباء و دلك باتباع وسائل أمنية فعالة وقدمة مساعدات لدول اكتر تضررا من للجائحة كما نهجت الولايات المتحدة  سياسة العزل في جائحة و تخلت عن حلفائها
تهدف الصين لتوظيف الازمة وتحقيق مكاسب وتعزيز اقتصادها وجلب مستتمارين اجانب في حين أمريكا عجزت عن رسم نظامهي العالمي لان العديد من الدول تحاريها بسبب سلوك حكامها
لكن من مستبعد ان تفقد أمريكا ريادة لانها مهيمنة علي النظام العالمي و مؤترة في العالم و تستحود علي اصخم اقتصاد ب 20% من اجمالي ناتج العالمي فضلا عن تفوق الأمريكي في اسلحة دكية وشركات التكنولوجيا ابل مايكروسفت جوجل امازون فيسبوك
هدا كله سيخلص علي أن  جائحة كورونا لازلت في صالح أمريكا و ستظل هي الاولي افتصاديا و تقنيا و عسكريا حتي نهاية القرن الحالي و الصين هي بلد وحيد منافس لها


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات