القائمة الرئيسية

الصفحات

إفريقيا الوسطى سفك دماء المسلمين بعيون فرنسية



إفريقيا الوسطى . تقع فوسط إفريقيا و عندها الحدود مع كثير من الدول كتشاد و الكاميرون . قبل 2012 كانت أكبر مصدر للألماس و كذلك عندها كمية كبيرة من الذهب و اليورانيوم . و لكن الشعب من افقر الشعوب.
ف سنة 2012 جماعة "السيليكا المسلمة" ستعلن الثورة على الحكومة الحاكمة . و نجحوا ف ذلك و نصبوا رئيس للبلاد اللي غايكون أول رئيس مسلم ف دولة إفريقيا الوسطى  (نسبة المسلمين15% ) فنفس الوقت ستضهر اتبان جماعة أنتي بالاكا الإرهابية(المسيحية) ورفصت هده الحكومة الجديدة لانها  مسلمة و وتبدأ عملياتها القتالية ضد  بقتل أي مسلمين سواء إمرأة أو رجل أو طفل (كما صرح أحد القادة أنه أي رضيع مسلم سيلقي القبض علي سيكيون لي الشرف بقتله بالساطور)كما أنها دمرات كثر من 400 مسجد اي 85% من المساجد في إفريقيا الوسطى و المحزن انهم يعتارفون بهاد الجرائم و يدافعون على أنها ضد جرائم المسلمين التي لاثبت الحقيقة بصلة وليس لها أي دلائل
.في  سنة 2014 انتشر فيديو فالفايسبووك لمجموعة من أنتي بالاكا الإرهابية يقمن بتقطيع مسلم حي وباكلون لحمه ومن هنا تتدخل فرنسا  و تنتقم من أنتي بالاكا عبر الهجوم على السيليكا . نعم فرنسا المسيحية لم تأتي بفك  الصراع او شيء من هذا القبيل فرنسا جأت تسهل مأمورية سرقة الذهب و الألماس و تزيد مأساة المسلمين.
المسلمين دائما يتعرضوا للقتل العلني و الرجم حتى الموت و الحرق ..إلخ .
بعض المسلمين من التشاد و السودان جاو لنصرتهم لكن العدد كان قليل بلغ 6000 و مجموعة انتي بالاكا(50 ألف مسيحي) و داعميها من فرنسا وقوات حفظ الأمن التابعة للأمم اللامتحدة .
رغم ذلك حققوا المسلمين إنتصارات و تمكنوا من السيطرة على النصف الشرقي للبلاد في حين الإخوة المسلمين الآخرون يتعرضون لشتى أنواع القتل و التعذيب في المناطق التابعة للحكومة  المؤقتة و الأمم اللامتحدة
أسألكم الدعاء بالفرج لمسلمي إفريقيا الوسطى و بالرحمة لموتاهم

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات